Devils........do u really konw about them

[size=21]
كثيره هي القرائات التي تحدثت بشكل او اخر عن الشيطان

لكن حقا

هل هي اعطت كل ما يمكن عنه

لنري معا

كلمة (الشيطان) هى اسم لاحد خوارق الطبيعة , و يعتقد فى صلب المسيحية و الاسلام ان هذا الاسم مرتبط بالزنادقة و الكفار

كلمة الشيطان مشتقة من الكلمة اليونانية (diabolos),و التى تعنى المفترى
او المتهم, و قد تم تصوير الرب و الشيطان فى صلب المسيحية على
انهمايتقاتلان من اجل ارواح البشر مع سعى الشيطان لجذب الناس بعيدا عن
الرب, و يقوم الشيطان بالتحكم فى قوة ملائكة الشر و المعروفين باسم
(الشياطين)

و قد جاء وصف العدو (الشيطان) فى الكتاب المقدس(العهد القديم) بانه خادم الرب و له وظيفة واحدة و هى اختبار البشرية

و يشار الى هذا الكيان بالعديد من الاسماء منها Abbadon, Angra
Mainyu,Satan,Asmodai,Beelzebub, Lucifer, Belial, and Iblis.,كذلك
الديانات الاخرى يكون فيها عضو محتال مشابه كثيرا لشخصية الشيطان, اما
المفاهيم الحديثة فتقول بأن الشيطان يرمزالى الطبيعة الدنيا للبشر او الى
الخطيئة.

و قام الناس بوضع مفهوم (الشيطان) لكى يستخدمو هذا المفهوم فى صراعاتهم
السياسية و الاجتماعية بدعوى ان خصومهم متأثرين بالشيطان او ان هؤلاء
الخصوم يدعمون الشيطان بارادتهم , كذلك يستخدم هذا المفهوم لشرح سبب
اعتناق بعض الناس للعقائد الخاطئة .

أسماء أخرى للشيطان

Azazel ، Asael
Baphomet Belial ، Beliar ، Bheliar Mastema Jubilees
Sammael ، Samiel ، Sammael
وهذه كلها عناوين دائما تشير الي الشيطان نفسه

Mainyu ، Ahriman
Leibhaftige
Diabolus ، Diavolus Iblis
إبليس / نجمة الصباح (اليونانية والرومانية) : أتى من الضوء ، الضوء ؛ وكثيرا ما يعتقد أن اسم الشيطان قبل سقوطه (كوكب الزهرة)
Mephisto (اليونانية) : أن يتجنب ضوء
أمير الظلام
الشيطان saitanوهو اسم للشيطان العربية
Kölski (ايسلندا)
Vo@_@@_@@_@@_@ (فرنسا في العصور الوسطى)

]

الشيطان فى العقائد الدينية

فى سفر التكوين

جاء فى قصة ادم و حواء ان الافعى و التى قيل عنها انها اكثر مكرا من جميع
الحويانات البرية قد سئلت حواء ما اذا كان الرب قد نهاها حقا عن الاكل من
اى شجرة من اشجار الجنة, فأجابتها حواء بأن الرب قد حذرهم من الاكل من
ثمار شجرة فى وسط الجنة و الا سيتم القضاء عليهم بالموت.

و قد قامت الافعى باقناع حواء بعصيان الرب و الاكل من الشجرة و اخبرتها
بأنها بالتاكيد لن تموت اذا اكلت منها لان الله يعلم بأن الاكل من ثمار
هذه الشجرة سيجعل عينيها تتفتح و ستكون مثل الله فى معرفة الخير و الشر,
ثم اقنعت حواء ادم بالاكل من الشجرة و عندما رأى ادم و حواء عصيانهما لأمر
الرب كان عقاب الرب لهما ان كتب عليهما الفناء.
و فى السياق الدينى , فان سفر التكوين هو عبارة عن قصة تقوم بتفسير الحالة
التى عليها البشر حاليا مثل (سقوط الانسان), و هكذا وصف علاقة البشرية
بالرب على انها عقابا الهيا بالنسبة الى الحياة فى الجنة.

اليهودية
لم يرد فى اليهودية ما يدل على وجود مفهوم الشيطان بعكس الحال فى المسيحية
و الاسلام, اما فى الكتاب المقدس فان كلمة شيطان تعنى الخصم او العقبة مع
التسليم بأن القاضى فى نهاية المطاف هو الله.

و قد ورد فى كتاب يعقوب ان كلمة (الشيطان ) ليست هى الاسم المناسب لأحد ملائكة الله , فانه بمثابة المدعى العام للمحكمة الالهية.
الشيطان فى اليهودية لا يقوم بفعل الشر و لكنه يدل الرب على ماهو عليه
البشرية من توجهات و افعال يغلب عليها الشر, كذلك لا يمتلك الشيطان اى قوة
على البشر ما لم يقوموا بارتكاب المنكر .
بعد ان اشار الله الى ما كان عليه يعقوب من تقوى , طلب الشيطان الاذن من
الله بأن يقوم باختبار قوة ايمان يعقوب حيث ان هذا الرجل كان تقيا و كان
ايضا مصابا بفقدان اسرته,ماله و اخيرا اصيب بفقدان صحته و بالرغم من كل
هذا فقد ظل مخلصا فى ايمانه لله.
و فى ختام هذا الكتاب اوضح الله ان العدالة الالهية قد اقتضت ان تعوض
يعقوب عن كل ما افتقده من ممتلكات و أبدلته بأسرة ثانية عوضا له عن فقدان
اسرته الاولى.

اما فى التوراة فقد ذكرت كلمة (الشيطان ) عدة مرات. أهم هذه المرات كانت عند حادثة العجل الذهبى.
و فى اطار كون الشيطان مصدر لنزعة الشر عند البشرية فقد كان مسؤلا عن بناء
بنى اسرائيل للعجل الذهبى حيث ان موسى فى ذلك الوقت كان على جبل سيناء
يتلقى التوراة من الله.
فى الواقع, فان الكتير من الكتب منها كتاب يعقوب و سفر الجامعة و سفر
اشعيا تدل على ان الرب له الفضل فى السيطرة و التحكم فى كل من الخير و
الشر.

المسيحية
يعرف الشيطان فى المسيحية باسم الشيطان او ابليس و ذلك بالرغم من ان بعض
الباحثين بأنهم قد تعرفوا عليه فى سفر اشعيا باسم ابليس او نجمة الصباح و
فى ذلك اشارة الى الملك البابلى.
اما المسيحيون فى العصورالحديثة فيعتبرون بأن الشيطان كان ملاكا لكنه تمرد على الله لذلك سيكون مصيره النار.
و قد وصف الشيطان بأنه كارها للبشرية جمعاء او بتعبير ادق فانه كاره لخلق
الله , ناشرا للاكاذيب و ملحقا الخراب و الدمار بأرواح البشرية.
اما باقى المسيحين فينظرون الى الشيطان على انه المسؤل الاول عن خطيئة و اغواء البشرية.
و قد تم تحديد هوية الشيطان بثعبان فى جنة عدن, تنين فى كتاب الوحى, و القائم بعملية الاغواء فى الانجيل. [/size]

thanks for the topic

welcom and thnx for comment